Hitskin.com

النجم :
هو
شيكابالا فهو نجم رغماً عن أنفي ,, فهو الفتي الموهوب المنقذ الذي أتى من
اليونان لينقذ نادي الزمالك و يصنع له البطولات و يهدي لجماهيره الإنجازات
و جميع المتابعين المتابعون للأوساط الرياضية يعتبرونه سوبر ستار الزمالك
و بعبع الفرق الأخري إلا أني أري رأيا آخر ... حيث أني أشعر ان شيكابالا
نجم يصلح لفترة الستينات و الخمسينات عندما كان اللاعب الذي يلعب و يراوغ
و يسجل و يفعل كل شيء في الكرة و يقوم بمساندته 10 لاعبين آخريين يكون نجم
الفريق , حيث ان النجومية و الموهبه في هذه الأيام تقتضي أن تلعب للفريق و
لصالح الفريق سواء في تمريراتك و مراوغاتك و تسديداتك حتي تتمكن من صنع
الفوز لفريقك و الدليل على هذا هو أنه هل نري رونالدينهو و لمبارد و
جيرارد و كاكا يفعلون في المباريات ما يفعله شيكابالا في مباريات الزمالك
فالنجم شيكابالا من وجهة نظري 10 / 10 مهاريا و لكن فاشل تكتيكياً..
و
لكن شئت أم أبيت هو النجم المتوج من جماهير الزمالك بل و الأغلبية العظمي
من الجماهير الأخري تعتبره بالفعل أحد ألأساطير القادمة للكرة المصرية ...
شيكابالا
فعل اليوم ما فعله رئيس النادي بالأمس و لم يتعلم الدرس من الماضي و لوح
بحذاءه لجماهير الأهلي لإستفزازها له طوال مبارة القمة 100 و دخل في مشادة
مع حوالي 50 ألف مشجع و لولا وجود سور يحمي الملعب من الجماهير لكان حدث
لشيكابالا شيئأ آخر غير السباب نتيجة لتلويحة بالحذاء .
شيكابالا أكد
سوء سلوكه مع المنتخب الأوليمبي المصري و اثبت صحة التقرير الذي قدم عنه و
تسبب في الإيقاف سنة من المشاركة مع المنتخبات الدولية رغم أنه كان من
الممكن أن يشارك في أول بطولة حقيقية له مع المنتخب في كأس الأمم بغانا في
العام القادم .
شيكابالا أكد أنه الإمتداد للفاشلين أخلاقيا و لا يستحقوا أن يذكر أسمائهم .
شكابالا
و اخيرا اثبت انك لا تصلح للإحتراف داخليا أو خارجيا فماذا كنت ستفعل لو
كنت مكان ميدو في ميدلسبرة و الهتافات العنصرية تلاحقه في كل ملاعب
انجلترا او كنت مكان ايمن عبد العزيز و ما حدث في الدوري التركي أو .. أو
..
شيكابالا أنت نجم و لكن ينقصه الوميض النادر الذي يوجد في لاعبين
أمثال أبو تريكة و حازم إمام و أحمد حسن و هاني رمزي و الخطيب و زيزو و
علي خليل و أكرامي و نادر السيد و طه بصري و الجوهري و حمادة إمام ...
الوميض الذي يجعلك تنسي سقطات اللاعب و تتذكر له أحلي اللعبات و أجمل
اللحظات ...
للأسف يا شيكابالا هذا الوميض لا يكتسب بالتدريبات و
المحاضرات انما يكون بداخل اللاعب من احساسه بمسئوليته كنجم و قدوة لكثير
من الشباب . و أسأل مدربك الخلوق معتمد جمال عندما اتخذ قرار الإعتزال و
لم يكمل ال 25 عاما بسبب إصابته و لكن جماهير الكرة كلها حزنت على هذا
اللاعب لموهبته اللا محدودة و اخلاقه العالية و شعر في نهاية أيامه انه
وصل لمرحلة حب من الجماهير بمختلف فئاتها لا تقل عن النجم الذي لعب لسنوات
و احرز البطولات .

الجماهير :
لا أدري هل أتحدث عن الجماهير بصيغة الفرد أم بصيغة الجماعة .
فهل يهتف الفرد فيرد وراءه الجماعة أم أن الجماهير تنتفض فيظهر هتافها كما نسمعه في الاستاد ومن خلال التليفزيون
حالة
الجماهير حالة معقدة لأنك عندما تجلس و سط الجماهير تجد مناقشات عجيبة و
غريبة فهذا يري أن التشكيل خاطيء بينما يرد عليه آخر بأن هذا التشكيل هو
الأفضل و هذا يري ان هذا اللعب لابد أن يلعب أساسيا و اخر يفضل و جوده على
البدلاء و هذا يري انه يجب الاختراق من على الاجناب و هذا يري اللعب
دفاعيا افضل و كثير من هذه الأمور إلا ان كل هذه الأصوات تتحد في حالة
واحدة هي عند إحراز الأهداف فتجدهم سعداء و يهتفون أهلى أو زمالك بغض
النظر عمن أحرز الهدف
إذا الجماهير لا تتحد إلا في حالة واحدة و هي الهدف
و لكن نجد ان الجماهير يقودها أحيانا بعض الافراد لتحية نجم معين و أو مضايقة أحد من الفرق المنافسة بأي طريقة كانت
و
لذلك فكان يجب أن يكون شيكابالا بفطنة أبو تريكة عندما تجاهل هتافات
جماهير الزمالك ضده و بالتالي صمتت جماهير الزمالك عن الهتاف ضده و هذا هو
الفرق بين شيكابالا و تريكة
و هنا انا لا ابرر مافعله جمهور الفريقين و
لكنه قدرة اللعب على السيطرة على نفسة أكبر من قدرته على مجاراة الجماهير
في الهتافات فمهما فعلت فالجمهور لن يسكت .

نجم الجماهير :
الهتافات ضد نجو الفرق المنافسة لم يكن وليد اليوم و لكن منذ بداية المنافسات بين الفرق المصرية بينها وبين البعض
حثي
أني أذكر أنه في إحدي التصريحات لنجم الترسانة في الستينات مصطفي رياض أنه
كان يلعب أفضل المباريات أمام الأهلي عندما يقوم جماهير الأهلي بسبابه بل
ويصل السباب لوالديه و لكنه كان يرد في الملعب بالأهداف و كان بالفعل أحد
العقد لنادي الأهلي في ال

</td></tr></table>

Hitskin.com

النجم الموهوب